العبث السياسي تجلى، ولمسات التحكم الخارجي تتبدى، وشرعية الصناديق تتهاوى، ومظلة الحكم تتداعى، بينما الديموقراطية ثكلى، تستصرخ الأحياء والموتى، من فاعلين تأبطوا شرا فخلقوا الفوضى، بشنق القانون الأسمى، ومصادرة الإرادة
"التاريخ يعيد نفسه"، مقولة باتت تشكل حتمية ونحن نستحضر مفهوم "الانتقال الديموقراطي "المعطوب في بلدنا، لأن السمة البارزة في هذا المسلسل والصفة التي تلازمه هي سمة الشكل الحلزوني في تطور الحبكة في رواية مملة، فلا تكاد العقد
كنت في حوار مع صديق لبناني ،فقال لي: مابال المغرب الشقيق !هل سيظل بلا حكومة كما عشنا مع أزمة رئيس الدولة ؟،فقلت له: لا يمكن! فعندنا نظام ملكي ،يمارس صلاحياته وفق ثالوث :الحكم؛ والحاكمية؛ ورئيس الدولة. فقال لي: ماذا لو لم يكن
سيكون البصل بلامنازع ،شخصية سنة2016 بامتياز،كيف لا! وقد أصبح واحدا من المفاهيم المركزية في الحقل السياسي، بعد أن كان قد نال وسام الشرف بتجاوزه العتبة التي ينادي لشكر بحذفها!وذلك لماوصل ثمنا قياسيا في تداولات برصة أسعار ال
تكتسي الأخلاق باعتبارها مفهوما وظاهرة أمبريقية أهمية بالغة، لكونها ترتبط بالمجتمع ومختلف الرهانات المحايثة له ،سياسية كانت أم اقتصادية ومنذ أن وطأت قدما بني آدم الأرض والأخلاق احتلت مكانة متميزة وفريدة .يعكس ذلك بجلاء
ألف الناس من ساستنا لعقود منطقا في السياسة قائما على مبدأ سياسة "العام زين" ،حيث يمارس الفاعل السياسي- باعتباره مسؤولا وزاريا- هروبا نحو الأمام بما هو تجاوز للأسئلة الحارقة حول السياسات الفاشلة . وعوض مو
ينما كنت في سيارة الأجرة قاصدا مؤسسة اشتغالي بادر أحد الركاب إلى فتح نقاش سياسي هادئ وعميق بعيدا عن منطق الأدلجة وسموم الأقلام المأجورة نقاش انصب على الترافع البرلماني النوعي الذي لم تشهد تنغير مثيله إلا بعد بروز الن
"إن الفلسفة تربية عقلية تهدف إلى الارتفاع بالإنسان من حضيض التبعية والإذعان إلى ذروة الاستقلالية والبرهان" إنها واحدة من الخلاصات التي ذيل بها الدكتور والشاعر عبد الله الطني كتابه الموسوم ب: الفلسفة والتربية : في تعلم ال
أحيانا .. حتى اصابعنا تستحق الاعدام لانها كتبت كلاما جميلا لاشخاص لايستحقون
'أحيانا ..حتى اصابعنا تستحق الاعدام لانها كتبت كلاما جميلا لاشخاص لايستحقون' هي التركيبة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي والمترددة على جدارات الكثير من المهتمين بالشأن الثقافي او الاجتماعي او النفسي او التربوي ،دمعة من ذاكرة
من ترويع الإحساس بالغربة والضياع، حين أدرك مناد العز أنه أتلف روابط ذكرياته بين حوافر خيول قبيلة آيت أوسمان البرق.الالتهابات الموسمية للجهاز التنفسي
هي مجموعة من الالتهابات المرضية التي تصيب الجهاز التنفسي وتشمل الأنف، الجيوب الأنفية، الحنجرة، البلعوم، القصبة الهوائية والشعب الهوائية الكبرى. ويتعلق الأمر خاصة بالنزلة البردية، التهاب الحلق، التهاب الجيوب الأنفيةالحكومة بحاجة لتلقيح خاص بالحكامة في التدبير وإصدار القرارات...
بعد خروج وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أبت الطالب يوم الخميس 21 أكتوبر 2021 بقرار اجبارية العمل بجواز التلقيح ضد كوفيد 19كل شيئ يسير " بالمقلوب "
أصبحنا وأصبح المغاربة جميعا فاقدي الثقة في تدبيير الشأن العام الذي يتحكم في مسار شعب أجمع ملوكه الثلاث على أنه شعب وفي , لكن مقابل الوفاء يجازى هذا الشعب من قبل مدبري السياسات العمومية باللا مبالاة والتهميش
عين على قانون مالية 2024.. جهة درعة تافيلالت الأدنى في سلم الاهتمام. رغم أن المؤشرات المقدمة من خلال التمرين السنوي لقانون المالية 2024 تؤكد إجمالا أن جهة درعة تافيلالت تتذيل قائمة جهات البلاد من حيث معظم مؤشرات التنمية ، حيث على سبيل المثال لا الحصر نجدها الأدنى وطنيا بخصوص مؤشر الناتج ال البيان في المجالس التأديبية بين السريان والبطلان تعيش المنظومة التعليمية في المغرب على صفيح ساخن بسبب الاحتجاجات التي يخوضها نساء ورجال التعليم ومن بينهم أطر الأكاديمية او الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد المطالبين بالإدماج الصريح في الوظيفة العمومية المقامة الكروية حدثنا القذاف بن كروان قال: زعموا أن كرة القدم نشأت في أرض العجم، واعتقدوا أنهم تفوّقوا فيها على باقي الأمم، وأنهم خير من تسعى بهم قدم، إذا لعبوا أبهروا الموروث الثقافي المغاربي جغرافية الزمن المتجدد (المغرب والجزائر نموذجا) التراث أو الموروث كلمة عربية فصيحة، وهو مجموعة التقاليد والآثار والثقافة الموروثة التي تركها السابقون لمن بعدهم من علوم وفنون ومبانٍ ومعمار، ثورة 20 غشت: تعزيز للمواطنة في الدفاع عن الوحدة الترابية ومساءلة للسياسات العمومية الموجهة للجالية المغربية بالخارج تشكل ثورة الملك والشعب فرصة سنوية لاستحضار القيم الوطنية العليا والثابتة لدى المجتمع المغربي بشأن القضايا الوطنية والارتباط الوثيق بالهوية المغربية، المتعددة المكونات المنصهرة. الشباب، والنموذج التنموي، وصعوبات التنزيل قبل سنوات، كانت المناداة بإصلاح الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المغرب، مطلبا شعبيا، تجسد ذلك من خلال حركة 20 فبراير والحركات النقابية