تتكون اتحادية آيت عطا من خمس أخماس ويتميز كل خمس بحياة خاصة به ترتبط بالقرابة الأخوية بين مكوناته وبالمصالح المشتركة وبوجود منافع موزعة على شكل أراضي زراعية أو مراعي جماعية، كما يتوفر على جماعة مستقلة وعلى محكمة محلية،
يطلق مصطلح ازرف عند أمازيغ الواحات المغربية على مجموع القواعد القانونية التي تعارف عليها السكان في تنظيم شؤونهم وعلاقاتهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. ويفسر بكونه الطريق “أبريد” الذي قد يحتمل الفرضية تبعا ل
في البداية وتضامنا مع عائلة المرحوم مزوار خاصة ومع قبيلة آيت خباش عامة لما تعرضت له وتتعرض له دائما من استفزازات ومضايقات قد تصل في بعض الأحيان إلى سفك الدماء الطاهرة وقتل النفس الغالية، أتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى
وفقا لما ورد في النصوص المكتوبة القليلة جدا واعتمادا على الرواية الشفوية، لم يظهر آيت خباش على مسرح الأحداث السياسية المغربية كقوة لا يستهان بها وبمعزل عن اتحادية آيت عطا إلا مع تزايد الأطماع الفرنسية وزحفها نحو الواحا
آيت خباش هم قبيلة أمازيغية تنتمي إلى الحلف القبلي المعروف بآيت عطا نسبة إلى الجد الأول دادا عطا، وهم ينحدرون من صنهاجة الصحراء. وبالنظر إلى المجال الجغرافي الذي كانت قبائل آيت عطا تجوبه فيما وراء جبال الأطلس الكبير وما ي
رغم اندثار مدينة سجلماسة، فإن أنشطتها الاقتصادية ودورها التاريخي (السياسي) لم يتوقف، بل انتقل إلى أهم القصور الكبيرة، يمكن ذكر ثلاث رئيسية منها: "أولها يسمى تانجيوت وعدد سكانه نحو ألف كانون وبه بعض الصناع. والثاني يسمى
شيدت مدينة سجلماسة سنة 140 هـ / 757 م من طرف خوارج مكناسة بزعامة أبي القاسم سمكَو، وعرفت نموا كبيرا خلال الثلاثة قرون الموالية. اتخذت في البداية شكل عاصمة دولة، فتوفرت على المرافق الضرورية لذلك مثل دار الإمارة، والمس
لقد اعتبرت سجلماسة عبر تاريخها الطويل مركز استقطاب للعلماء ورجال العلم والأدب فضلا عن التجار وأصحاب الأموال، فساهمت بشكل فعال في النهضة المغربية الدينية والعلمية، بل وكانت إحدى الركائز الأساسية في بناء الحضارة المغرب
أحيانا .. حتى اصابعنا تستحق الاعدام لانها كتبت كلاما جميلا لاشخاص لايستحقون
'أحيانا ..حتى اصابعنا تستحق الاعدام لانها كتبت كلاما جميلا لاشخاص لايستحقون' هي التركيبة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي والمترددة على جدارات الكثير من المهتمين بالشأن الثقافي او الاجتماعي او النفسي او التربوي ،دمعة من ذاكرة
من ترويع الإحساس بالغربة والضياع، حين أدرك مناد العز أنه أتلف روابط ذكرياته بين حوافر خيول قبيلة آيت أوسمان البرق.الالتهابات الموسمية للجهاز التنفسي
هي مجموعة من الالتهابات المرضية التي تصيب الجهاز التنفسي وتشمل الأنف، الجيوب الأنفية، الحنجرة، البلعوم، القصبة الهوائية والشعب الهوائية الكبرى. ويتعلق الأمر خاصة بالنزلة البردية، التهاب الحلق، التهاب الجيوب الأنفيةالحكومة بحاجة لتلقيح خاص بالحكامة في التدبير وإصدار القرارات...
بعد خروج وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أبت الطالب يوم الخميس 21 أكتوبر 2021 بقرار اجبارية العمل بجواز التلقيح ضد كوفيد 19كل شيئ يسير " بالمقلوب "
أصبحنا وأصبح المغاربة جميعا فاقدي الثقة في تدبيير الشأن العام الذي يتحكم في مسار شعب أجمع ملوكه الثلاث على أنه شعب وفي , لكن مقابل الوفاء يجازى هذا الشعب من قبل مدبري السياسات العمومية باللا مبالاة والتهميش
عين على قانون مالية 2024.. جهة درعة تافيلالت الأدنى في سلم الاهتمام. رغم أن المؤشرات المقدمة من خلال التمرين السنوي لقانون المالية 2024 تؤكد إجمالا أن جهة درعة تافيلالت تتذيل قائمة جهات البلاد من حيث معظم مؤشرات التنمية ، حيث على سبيل المثال لا الحصر نجدها الأدنى وطنيا بخصوص مؤشر الناتج ال البيان في المجالس التأديبية بين السريان والبطلان تعيش المنظومة التعليمية في المغرب على صفيح ساخن بسبب الاحتجاجات التي يخوضها نساء ورجال التعليم ومن بينهم أطر الأكاديمية او الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد المطالبين بالإدماج الصريح في الوظيفة العمومية المقامة الكروية حدثنا القذاف بن كروان قال: زعموا أن كرة القدم نشأت في أرض العجم، واعتقدوا أنهم تفوّقوا فيها على باقي الأمم، وأنهم خير من تسعى بهم قدم، إذا لعبوا أبهروا الموروث الثقافي المغاربي جغرافية الزمن المتجدد (المغرب والجزائر نموذجا) التراث أو الموروث كلمة عربية فصيحة، وهو مجموعة التقاليد والآثار والثقافة الموروثة التي تركها السابقون لمن بعدهم من علوم وفنون ومبانٍ ومعمار، ثورة 20 غشت: تعزيز للمواطنة في الدفاع عن الوحدة الترابية ومساءلة للسياسات العمومية الموجهة للجالية المغربية بالخارج تشكل ثورة الملك والشعب فرصة سنوية لاستحضار القيم الوطنية العليا والثابتة لدى المجتمع المغربي بشأن القضايا الوطنية والارتباط الوثيق بالهوية المغربية، المتعددة المكونات المنصهرة. الشباب، والنموذج التنموي، وصعوبات التنزيل قبل سنوات، كانت المناداة بإصلاح الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المغرب، مطلبا شعبيا، تجسد ذلك من خلال حركة 20 فبراير والحركات النقابية