زايد جرو - جديد انفو / متابعة

من مادة يدوسها الجميع على جنبات البحر صيفا ،يصنع المتميزون الحياة التي لا يفكر فيها بالقطع المصطافون العراة ،إلا حين الوقوف بالصدفة أمام صُناع الجمال.

لا يمكن لمتذوق الفن أن يمر دون توقف ،وأسئلة الفن للفن تحاصره من كل الجوانب ،وبعد المتعة اللحظية ينسحب ويقول يا ليتني أعرف كيف أوصل جمال النفس للآخرين.


تحية عالية للصانع وتحية للذين روجوا الصنعة الفطرية التي لا يستهلكها إلا المتذوقون.