خرجت من شرنقة القوم، ونسجت لجسمها درعا من البسالة، وهربت حافية القدمين من تحت العيون، تحطم ضلوع الخوف لتتسلل نحو الماضي الرجولي الفحل، كرهت الهدوء النسوي وأحبت أن ترسم للخيول طريقا لتسير على الماضي الذي انتهى.