من أجمل اللحظات التي يعيشها المهتم بالإعلام أو ناقل الأخبار أومحررها هو مصادفته لأحداث تبقى خالدة حتى بعد طي الجناح، وقد ترك مهرجان الورود التالد والطارف في مخيلة كل حاضر وغائب : القصص الغربية والطرائف العجيبة ،والصورة تقلص الأزمان وتحكي تفاصيل الأنام.