في ظل استهتار الدولة المغربية بالملف الأمازيغي واستمرار مؤسساتها في إهانة الأمازيغية من جهة، وتلكؤ الحكومة في تنفيذ مقتضيات الدستور المغربي ونهجها لسياسة المماطلة والتسويف والتجاهل للقانون التنظيمي الذي لا يزال حبيس
مرة أخرى يشاء القدر أن يكشف زيف شعارات الكرامة التي توفرها مؤسساتنا الصحية للمواطن، كثيرة هي الأقلام التي تناولت ظروف استقبال المرضى وذويهم بإهمالها و لامبالاتها واستهزائها، كثير هو المداد الذي أسيل حول عديد الظواهر ا
رغم كل النداءات والصرخات التي أطلقتها ساكنة تنجداد لتوسيع الطريق الوطنية التي تعبر البلدة، والتي أودت بحياة بأرواح العشرات من أبناءها، لا تزال الجهات المسؤولة تنهج سياسة الأذن الصماء ولم تحرك ساكنا –
لطالما أشرنا بأصابع الاتهام إلى السياسة الرسمية للدولة فيما تعانيه الامازيغية في بلدنا. وإذا كنا نؤمن أشد الإيمان بدورها الحاسم في الوضعية المزرية للهوية و الثقافة و اللغة الامازيغية في وطنها الأم، فانه ي
تحل هذه الأيام مناسبة الاحتفال بذكرى مرور خمسة وعشرين سنة على تأسيس اتحاد أريد له أن يكون تعسفا "اتحاد المغرب العربي" ، هي إذا مناسبة سانحة لتقييم ربع قرن من تأسيس اتحاد ولد ميتا لكونه تأسس بناء على فلسفة الإقصاء
بعد كل ما يليق بمقامكم سيدتي الوزيرة من كلمات التقدير والاحترام، أود بادئ الأمر أن أشكركم جزيل الشكر على دعوتي لحضور المنتدى العربي في موضوع : "المرأة والإعلام في ضوء المستجدات الراهنة"، دعوني سيدتي أن أعترف لكم أنها الم
مرة أخرى تطفو همجية بني جنسنا لتكذب كل الشعارات وكل الادعاءات التي تريد منا أن نصدق أن هناك فعلا مجتمعا دوليا يحمي المستضعفين، ومنظمات تسهر على ضمان كرامة الانسان وتضمن حقوقه. سلوكات بربرية قد لا نجد لها مثيلا يوم كان ال
العته لغة التَّجَنُّنُ والرُّعُونةُ والتَّصابي،ِ وقيل التَّعَتُّه الدَّهَشُ وقد عُتِهَ الرجلُ عَتْهاً وعُتْهاً وعُتَاهاً والمَعْتُوه المَدْهُوشُ من غير مَسِّ جُنُونٍ والمَعْتُوه والمَخْفُوقُ المجنونُ وقيل المَ
مع كل معركة إيديولوجية أو فكرية، لا يملك المرء إلا أن يندهش أمام تصرفات البعض من "برابرة"* الإسلام السياسي ممن يركبون على انتمائهم "الإثني" أو "اللغوي" إلى الأمازيغية.
في تداعيات النكتة المثيرة للجدل، والتي شنف بها المقرئ الإدريسي مسامع أشقائه وأولي نعمته من المشارقة حول "بخل" مزعوم لدى "عرق معين" عندنا في المغرب، أبى إخوان أبي زيد من المغاربة وخاصة من "إيمازيغن –
بحلول الثالث عشر من يناير في التقويم الميلادي، يخلد سكان شمال إفريقيا حدثا متجذرا في التاريخ، إنه حدث رأس السنة الأمازيغية التي يحتفل بها العديد منا دون إدراك ولا إحاطة بدلالاته الرمزية والتاريخية،
لا يسعني كأمازيغي(*) الا أن أعبر عن تضامني مع المقرئ الإدريسي أبو زيد بعد "سيل" "الاتصالات بالسب والشتم، وبعبارات تستخدم ألفاظ الأعضاء التناسلية والأفعال الجنسية، وسب الرب والدين والملة والوالدين،
.في العود تجنب أن تحمل كسور قلبك بين يديك.
في هذه الأيام تكثر الهجرة المعاكسة، كانت من قبل، نحو مدن الشمال والغربدمعة من ذاكرة
من ترويع الإحساس بالغربة والضياع، حين أدرك مناد العز أنه أتلف روابط ذكرياته بين حوافر خيول قبيلة آيت أوسمان البرق.وجعٌ على متن قافلة بيضاءَ
لقد وُلدتُ في الجنوب الشرقي للمغرب. كل شيءٍ طبيعيٌّ هناك. الناسُ طيبون، بسطاءُ، قانعون، "محزوقون" جداً. نشأنا -عبر التاريخ- على اقتصاد القِلَّة، حيث اعتاد أجدادنا وجداتُنا تطويعَ الطبيعة القاسية، والتأقلم معها حدَّ التعالحكومة بحاجة لتلقيح خاص بالحكامة في التدبير وإصدار القرارات...
بعد خروج وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أبت الطالب يوم الخميس 21 أكتوبر 2021 بقرار اجبارية العمل بجواز التلقيح ضد كوفيد 19
البيان في المجالس التأديبية بين السريان والبطلان تعيش المنظومة التعليمية في المغرب على صفيح ساخن بسبب الاحتجاجات التي يخوضها نساء ورجال التعليم ومن بينهم أطر الأكاديمية او الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد المطالبين بالإدماج الصريح في الوظيفة العمومية ثورة 20 غشت: تعزيز للمواطنة في الدفاع عن الوحدة الترابية ومساءلة للسياسات العمومية الموجهة للجالية المغربية بالخارج تشكل ثورة الملك والشعب فرصة سنوية لاستحضار القيم الوطنية العليا والثابتة لدى المجتمع المغربي بشأن القضايا الوطنية والارتباط الوثيق بالهوية المغربية، المتعددة المكونات المنصهرة. الموروث الثقافي المغاربي جغرافية الزمن المتجدد (المغرب والجزائر نموذجا) التراث أو الموروث كلمة عربية فصيحة، وهو مجموعة التقاليد والآثار والثقافة الموروثة التي تركها السابقون لمن بعدهم من علوم وفنون ومبانٍ ومعمار، المسنون بالمغرب ' واقع الحال وسؤال المآل' بين الماضي و الواقع و المتأمل يخلد المغرب على غرار بلدان المعمور اليوم العالمي للمسنين الذي يصادف فاتح أكتوبر من كل سنة، ليطرح السؤال مجددا عن واقع حال المسنين بالمغرب و عن وضعيتهم النفسية و الاقتصادية والاجتماعية و الصحية وعن مآلهم و مستقبله الاعمال الدرامية الرمضانية والاحكام القضائية ونحن نطالع صفحات ال Facebook صعودا ونزولا تتراءى أمام أعيننا مجموعة من الشكايات القضائية ضد مجموعة من الأعمال الدرامية بدعوى المساس بمهن معينة كالمحاماة والتمريض وموظفين السكك الحديدية والتوثيق العدلي، وربما غدا مهن أخرى قراءة في مقتضيات قانون 50.17 المتعلق بمزاولة أنشطة الصناعة التقليدية تعزيزا للدور الذي توليه الدولة لقطاع الصناعة التقليدية وحماية لهذا القطاع الذي يشغل ما يقارب 2.4 مليون صانع وصانعة ويساهم بنسبة مهمة في الدخل الوطني الإجمالي.