جديد أنفو / متابعة

عبر عدد من ضحايا سنوات الرصاص بالأقاليم الجنوبية، عن استيائهم من غياب النوايا الصادقة لطي هذا الملف من طرف الهيآت والمؤسسات المسؤولة عنه.

وعزا متضررون تعرضوا للاختطاف القسري والاعتقال التعسفي من قلعة مكونة وأكدز، تماطل الجهات المسؤولة عن الملف في معالجته معالجة تتلاءم والخطاب الرسمي الرامي إلى طي الملف نهائيا.

ولا زال العديد من الضحايا وذوي الحقوق ينتظرون تسوية وضعياتهم المالية والإدارية، كموظفين سابقين رغم  التوصيات  التي أصدرتها  هيأة الإنصاف والمصالحة في ما يتعلق بمجال الإدماج الاجتماعي، والتي يقولون إنها لم تعرف طريقها إلى التفعيل على أرض الواقع.