جديد انفو / متابعة
قطع امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، الشك باليقين، ونفى، في تصريح هاتفي لـ"الأحداث المغربية"، صبيحة أمس، أن يكون قد تفاوض مع عبد الإله بنكيران، رئيس التحالف الحكومي، حول موقع جديد لمحمد أوزين وزير الشباب والرياضة.
واعتبر امحند العنصر أن ما يروج من أخبار حول تفاوضه مع بنكيران حول تخويل محمد أوزين حقيبة وزير الدولة وهو المكان الذي كان يشغله الراحل عبد الله بها مجرد "افتراءات".
العنصر قال إنه ينتظر نتائج التحقيق في ملف مركب الأمير مولاي عبد الله ليعرف هل يتحمل أوزين "مسؤولية مادية أم لا"، معتبرا في نفس حديثه مع الجريدة أن موقف حزب الحركة الشعبية في هذه القضية معروف منذ البداية.
وأضاف العنصر "نحن ننتظر التحقيق لمعرفة من هو المخطئ، ومن هو الفاعل في هذه القضية حتى يمكن أن نقرر في مصير الأخ محمد أوزين".
الأمين العام للحركة الشعبية أكد، في التصريح نفسه، أن النهج الذي انتهجه مع رئيس التحالف الحكومي عبد الإله بنكيران كان بعيدا عن الابتزاز وعن التهديد وعن التفاوض عن موقع جديد لمحمد أوزين، مضيفا "لم نعمد لابتزاز رئيس الحكومة ولا للتهديد من الخروج من الحكومة وهذا ما قلته مرارا، وما يكتب من تفاوض حول تولي وزير الشباب والرياضة حقيبة وزارة دولة مجرد افتراءات".
العنصر قال إنه ينتظر نتائج التحقيق في ملف مركب الأمير مولاي عبد الله ليعرف هل يتحمل أوزين "مسؤولية مادية أم لا"، معتبرا في نفس حديثه مع الجريدة أن موقف حزب الحركة الشعبية في هذه القضية معروف منذ البداية.
وأضاف العنصر "نحن ننتظر التحقيق لمعرفة من هو المخطئ، ومن هو الفاعل في هذه القضية حتى يمكن أن نقرر في مصير الأخ محمد أوزين".
الأمين العام للحركة الشعبية أكد، في التصريح نفسه، أن النهج الذي انتهجه مع رئيس التحالف الحكومي عبد الإله بنكيران كان بعيدا عن الابتزاز وعن التهديد وعن التفاوض عن موقع جديد لمحمد أوزين، مضيفا "لم نعمد لابتزاز رئيس الحكومة ولا للتهديد من الخروج من الحكومة وهذا ما قلته مرارا، وما يكتب من تفاوض حول تولي وزير الشباب والرياضة حقيبة وزارة دولة مجرد افتراءات".