مرة أخرى يصنع الملك محمد السادس الحدث في العاصمة الاقتصادية للمملكة، بحيث التقطت عدسة هواة، من شرفة منزل بأحد شوارع البيضاء، لقطات للملك متوقفا على جنب الطريق لالتقاط الصور مع مواطنين.

ولم يوثق الشريط وقتا طويلا أو العملية منذ بدايتها، غير أن المشاهد التي التقطها تظهر الملك متوقفا لالتقاط الصور، قبل أن يتدخل حراسه الشخصيون لإفساح المجال لتحرك سيارته الرمادية، التي صارت لصيقة بتحركاته غير الرسمية في عدد من المدن.
ويعرف عن الملك تجاوبه الكبير مع المعجبين به داخل المغرب وخارجه الراغبين في التقاط الصور، كما أنه يظهر في كثير من المرات متحررا من البروتوكول ويسوق سيارته بنفسه.