قبل الخوض في الكتابة استحضرت مقولة " القلب دكان ريحان ، والكل له مكانته الاعتبارية به " ، فأولى الملاحظات الأولية بحزم هذه الفرضية هي التداخل إلى حد التوحل بين فطرية الحب " القديمة " والنفعية الاجتماعية منه " بحداثتها ". لم |
| الدعوة الموجهة الى الصحفيين والمراسلين من طرف النائب الاقليمي السيد عبد الواحد الداودي بتاريخ 28/10/2014، هي سنة حميدة بنيابة مكناس ترنو التعريف بأهم المحطات الأساسية للدخول المدرسي الحالي (2014/2015) . |
| بعد أن أفرجت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني على الحصيلة النهائية للمشاورات الموسعة حول المدرسة العمومية . أعلن السيد عمر عزيمان، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، عن إطلاق لقاءات جهوية حول المد |
| موسم الدخول المدرسي عاد ، وبأية حالة عاد ... بما مضى أم في الأمر تجديد، فالعودة حاصلة ، ولكن هي عودة ليس كمثيلاتها بالمرة . فهل نحن هرمنا وامتلكتنا الحمية حتى في إنجاز العمل ؟ أم أن المؤسسة المدرسية ضربت عليها العنكبوت بنسج |
|
... وضعية لا تنعدم فيها الفوارق بتاتا، وإنما تتقلص بضمان عيش كريم لكل مواطني المغرب، والحد من كم الفوارق الاجتماعية القاهرة . عيش ليس بقفة داعمة وإنما بقيمة مضافة تنقلنا جميعا من موقع الرعية إلى احترام إنسانية المو |
| حجم وقع ترسيم أعضاء المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي برئاسة الملك ، استحوذ على مطالع الصحف الوطنية والمواقع الإليكترونية الخبرية . تعيين بعد أن اعترف المجتمع والأوصياء على القطاع علانية بفشل آليات تدبير |
| الخجل هو ذاك الكف السلوكي الذي يصاحب حدوثه بمجوعة من الأعراض نحو احمرار الوجه وشحوبه /التلعثم/ الارتجاف / التعرق ...ومهما عملنا بتكلفة على ضبط أغواره التعريفية فإننا لن نجد اتفاقا قارا بين كل من خاض في البحث في موضوع |
| إن أعظم افة تلبسنا كرها ، هي افة تحول العبادة إلى عادة وظيفية نؤديها بتمام موضوع أركانها وفروضها و شروطها ، ولا تترك أي أثر راجع على أنفسنا أوعلى سلوكياتنا المعاملاتية . موضوع تحول العبادة إلى عادة عادية نمارسها فرديا أو |
|
أرتشف قهوتي المسائية وحدي وبكل هدوء وسكينة ، الليلة ليلة صيام اليوم الأول من شهر الغفران رمضان .... المقهى فارغة من رواد كرة المونديال ... في زاوية مغلقة من فضاء المقهى عكف حبيبين على تبادل الابتسامات الاحتفالية ، وفي كل لح |
| عملا بالتنزيل الفعلي لبنود دستور المملكة 2011 ، فيما يخص الحق في الوصول إلى المعلومة الإعلامية في حدودها التامة التي يكفلها الدستور بموجب الحق . أعطيت الإنطلاقة الأولى " السبقية " على الصعيد الوطني من قلب الولاية |
| تابعت في أحد المواقع الاليكترونية المغربية حديثا مفتوحا عن " الفيسبوك والتحولات الاجتماعية "... متابعة تم خلالها إقحام مخيلتي وتفكيري بمواقف متعددة . من قبيل أن الشبكات الاجتماعية خاصة " الفيسبوك " بعبع جارح / مفسدة للأخلا |
| هل يمكن أن نعتبر " التشرميل " ظاهرة ، بمفهوم السوسيولوجية (الاجتماعية ) ؟ أم أن الامر لا يعدو أن يكون نوعا من نزق - " موضة " - الشباب المعاصر ؟ وهل مصطلح " التشرميل " محدث أم أن له جذور ثابتة في السلوك الاجتماعي المغربي " ؟ |
|
يمكن اعتبار الجدران / الحائط صحيفة عموم الشعب حيث يتم التعبيروالخربشة عليه بكل أريحية وبكل اللغات حتى الدارجة منها والمتدنية بلهجة سوقية ... صحيفة لا تتطلب أعمدة مرصنة او مرقمة ، بل هي صحيفة العامة التي تحتضن ا |
| هذه معادلة بسيطة بين الاحمق والعاقل ... فأيهما نريد ونرتضي لأنفسنا ؟ الاحمق الذي يسعى الى تغيير العالم ....أم العاقل الذي يستبيح ذاته بالتغيير والتلون بألوان طيف الحرباء ، اما بالاستلاب التام أو الانبطاح والهرولة الانفتاح |
| لم تفلح وصلات الحملات التحسيسية في الحد او التقليل من عنف الملاعب الرياضية ، بل الشغب الرياضي داخل أو خارج الملاعب الرياضية في تزايد مستمر ... انه الحقد الرياضي الذي استوطن قلوب المناصرين لكل فريق رياضي ... كره مرده است |
| حملة السلامة الطرقية استهلت هذه السنة من فوق منابر المساجد عبر خطبة وطنية موحدة الغاية والهدف بالوعظ والإرشاد المعياري . أنهكنا الحديث عن السلامة الطرقية وبها نحتفل سنويا كحجة وداع عليها . ولحد الان لم نتوصل الى ا |
|
فزمن قفا نبكي من ذكرى .... قد ولى بفعل التحولات المتوالية والتطورات الداخلية والمتغيرات العالمية . فلما لا نعترف بأن المدرسة المغربية تعيش صراعا بين سلف الماضي وأحفاد الحاضر... صراع جيل المعلقات وجيل "البلوتوت...و |
| الدمقرطة اللغوية هو ذلك البعد الذي نرتضيه لمغرب المواطنة ،بعد يمتلك الحقينة الكامل للتداول اللغوي بمغرب المواطنة بكل حرية وأريحية ، ويصرفها كسلوك قيمي /اجتماعي مرتبط بالثقافة والأعراف والتقاليد الوطنية الكلية& |
| استوطن تفكيري وبقوة حالة مدينة مكناس المتردية ،تيقنت من أمري واستوثقت البحت عن صفة تسد مسد الخبر بما الت اليه أوضاع الحاضرة الاسماعيلية ،فلم أجد إلا مصطلح النكسة... |
|